|| .. بحـــر الدمـوع .. ||
فديت خشومكم

اذا كنت مسجل من قبل فخش وانت ساكت Lo0o0o0oL



اما اذا مو مسجل فنتمنى انك ترعص على زر التسجيل
علشان تصير عضو منا وفينا


والا ترى راح ننشب لك بهذي الرسالهـ


الإدارهـ
|| .. بحـــر الدمـوع .. ||
فديت خشومكم

اذا كنت مسجل من قبل فخش وانت ساكت Lo0o0o0oL



اما اذا مو مسجل فنتمنى انك ترعص على زر التسجيل
علشان تصير عضو منا وفينا


والا ترى راح ننشب لك بهذي الرسالهـ


الإدارهـ
|| .. بحـــر الدمـوع .. ||
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

|| .. بحـــر الدمـوع .. ||

عـآلـم مـن الإبـدآع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بعد تأسيس ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني .... ما هو الموقف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المقدام
عـ ــضـ ــو نـشـ ـيـ ـط
عـ ــضـ ــو نـشـ ـيـ ـط



عدد المشاركات : 39
تاريخ التسجيل : 30/10/2009

بعد تأسيس ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني .... ما هو الموقف Empty
مُساهمةموضوع: بعد تأسيس ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني .... ما هو الموقف   بعد تأسيس ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني .... ما هو الموقف I_icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 03, 2009 1:25 am

كتبها/ محمد مهدي السماوي
http://www.eatilaf.com


بعد تأسيس ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني .... ما هو الموقف


بعد إعلان تأسيس ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني والذي تم الإعلان عنه في يوم السبت الماضي الموافق 5/9/2009 في بغداد من قاعة المؤتمرات في فندق فلسطين وما شهده المؤتمر من حضور لوسائل الإعلام المتعددة ومن حضور جماهيري واسع رغم إن الائتلاف هو ائتلاف جديد بعد هذا يتبادر سؤال في الشارع العراقي ستفرضه طبيعة المرحلة القادمة والمتمثلة بالإعداد للانتخابات البرلمانية في العراق وهو هل إن الساحة السياسية العراقية وبعد هذه السنوات الست بحاجة إلى ائتلافات جديدة تضاف إلى الائتلافات القديمة وما هو المميز لها عن سابقتها وهنا يأتي الجواب .
فبعد
انتهاء حقبة الدكتاتورية وبداية صفحة من الديمقراطية ولو بشكل نسبي وبيان ملامح تشكيل الدولة العراقية الجديدة وبكافة مؤسساتها والمبني على العمل السياسي والمبدأ السلمي لتداول السلطة من خلال صندوق الاقتراع ((الانتخابات )) وهو منهج عقلي لا يختلف عليه اثنان في المرحلة ألراهنه وبالرغم مما رافق هذه التجربة الجديدة من معوقات نحن في غنى عن ذكرها لكننا نقول إن الواجب هو الحفاظ على هذه التجربة والاستمرار في تنقيحها ومعالجة سلبياتها وان النتائج المفروزة من خلال هذه التجربة والمتمثلة بصعود وسيطرة جهات معينة على مقاليد الحكم بالنسبة لمراحله المتعددة بعد سقوط الحكم الدكتاتوري والمتمثلة ب( مجلس الحكم – الحكومة الانتقالية – الحكومة المؤقتة – الحكومة المنتخبة الحالية) وما اتسمت به هذه الجهات من طائفية وانتهازية مقيتة مضافا إليها التدهور في المستوى الخدمي والجانب الاقتصادي الناشئ من التنافس المحموم وغير الشريف بين مكونات السلطة الحاكمة من اجل السيطرة والبقاء على رأس الهرم وهو ما يشهد له الواقع ألان من إعادة تشكيل الائتلافات القديمة التي تصدعت وتمزقت ومحاولة ترميمها استعدادا للمرحلة القادمة ومع هذا كله نقول وبملاحظة تلك الإفرازات فإننا لايمكن أن نعلق ذلك على أصل التجربة ولكي نعطي الدافع والمحرك للشارع العراقي من اجل المحافظة على تلك التجربة بعد ما دب اليأس في نفسه بسبب سياسات الائتلافات الحاكمة وحتى مع إعادة تشكيلها والتي يدرك الشارع العراقي بأنها بقت بذات الجوهر الطائفي والتسلطي مهما غيرت من عناوينها أو قدمت وأخرت في مكوناتها وشخصياتها ومن اجل إعطاء ذلك الدافع والمحرك للمواطن العراقي فقد أدرك مجموعة طيبة من أبناء العراق بان هناك حاجة إلى تقديم بديل وخيار وطني جديد أمام الناخب العراق وهذا الخيار الجديد المتمثل ب( ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني) لازال ورقة بيضاء في ساحة السياسة العراقية حيث انه ضم في مؤتمره التأسيسي مجموعة من المستقلين والأكاديميين إلى جانب التجمع النسوي وهم ممن لم تلطخ أيديهم بأموال ودماء العراقيين كذلك نجد ومن خلا من حضر المؤتمر التأسيسي بان كلمات المؤسسين والحاضرين وعريف الحفل اتسمت بالروح الوطنية الداعية إلى وحدة العراق ورفض تقسيمه تحت أي مسمى وهو ما لمسناه من خلال تلك الكلمات التي يدرك من سمعها بأنها كلمات واقعية نابعة من إيمان قائلها بها وليس تصنع إعلامي .
وعلى هذا الأساس فان الواجب على الناخب
العراقي أن يقف موقفا وطنيا داعما لهذا الائتلاف عله يكون بارقة أمل وخطوة أولى بالاتجاه الصحيح خصوصا بعد أن تبلورت السنوات الست الماضية عن بيان حقيقة الجهات الطائفية رغم ما تمتلكه تلك الجهات من تاريخ سياسي طويل وشخصيات ترى في نفسها أنها سيدة الموقف السياسي وتحاول بصورة وأخرى ومن خلال سيطرتها على السلطة ووسائل الإعلام من الإيحاء بأنها النخبة السياسية الوحيدة القادرة على قيادة البلد ولا يوجد غيرها متعكزة على تاريخها الطويل والذي قضته في الخارج وكون الداخل العراقي كان مقبوضا بسلطة دكتاتورية منعت أي عمل سياسي مما ولد جهل أبناء الداخل بالسياسة حسب زعمهم وهو ما ثبت عكسه بعد فشلهم في هذه المرحلة لينبري المظلومين والمحرومين ممن عاشوا المحنه والويل ليثبتوا بان أصل السياسة هي الإخلاص والولاء للوطن بالمواقف وليس بالشعارات وان الهوية الوطنية فوق كل المسميات الطائفية والقومية والعرقية بعكس باقي الجهات التي ربى لحم اكتافهم من فتات مخابرات دول الإقليم والجوار والعالم والتي كانت تحتضنهم وترعاهم ولعقود طويلة بالشكل الذي جعلهم يفقدون جزا كبير من الشعور الوطني والانتماء للهوية العراقية بل الولاء لتلك الدول وهو ما ثبت بالدليل من خلال امتلاك قادة العراق الحاليين لأكثر من جنسية ورفضهم التنازل عنها وفي ذلك مداليل كبيره لعل من أبرزها هو كون الجنسية الثانية تبقى الاحتياط الأمين في حال الفشل سياسيا والإفلاس من الكعكة العراقية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بعد تأسيس ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني .... ما هو الموقف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ائتلاف القوى الشعبية العربية ينضم إلى ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني
» قراءة في الوطنية وحب العراق في أيدلوجيات ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني
» الضباط العراقيين الاحرار ينضمون الى أئتلاف العمل والإنقاذ الوطني
» ائتلاف العمل والانقاذ الوطني موجة الامل القادمه
» ائتلاف العمل والانقاذ الوطني مشروع الوحدة الوطنية العراقية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
|| .. بحـــر الدمـوع .. || :: .. •»|[₪ .. الأقــ س ــام الثقـافيـة .. ₪ ]|«• .. :: °• رأي وَ نــقــاش •°-
انتقل الى: