|| .. بحـــر الدمـوع .. ||
فديت خشومكم

اذا كنت مسجل من قبل فخش وانت ساكت Lo0o0o0oL



اما اذا مو مسجل فنتمنى انك ترعص على زر التسجيل
علشان تصير عضو منا وفينا


والا ترى راح ننشب لك بهذي الرسالهـ


الإدارهـ
|| .. بحـــر الدمـوع .. ||
فديت خشومكم

اذا كنت مسجل من قبل فخش وانت ساكت Lo0o0o0oL



اما اذا مو مسجل فنتمنى انك ترعص على زر التسجيل
علشان تصير عضو منا وفينا


والا ترى راح ننشب لك بهذي الرسالهـ


الإدارهـ
|| .. بحـــر الدمـوع .. ||
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

|| .. بحـــر الدمـوع .. ||

عـآلـم مـن الإبـدآع
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لمن ندعوا في الانتخابات البرلمانية المقبلة ؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المقدام
عـ ــضـ ــو نـشـ ـيـ ـط
عـ ــضـ ــو نـشـ ـيـ ـط



عدد المشاركات : 39
تاريخ التسجيل : 30/10/2009

لمن ندعوا في الانتخابات البرلمانية المقبلة ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: لمن ندعوا في الانتخابات البرلمانية المقبلة ؟؟   لمن ندعوا في الانتخابات البرلمانية المقبلة ؟؟ I_icon_minitimeالإثنين نوفمبر 02, 2009 6:19 pm

لمن ندعوا في الانتخابات البرلمانية المقبلة ؟؟





بقلم : صفاء العراقي


هل صحيح قول البعض ان ايتام العراق ليسوا بحاجة الى احد سوى المهدي المنتظر؟؟
في حوار ونقاش دار بيني وبين احد الكتاب الذين يميلون بفكرهم الى قضية لربما يراها البعض نوعا من الانغلاق والانعزال وعدم الانفتاح على المجتمع ويراها نوع واسلوب آخر من اساليب السكون والخضوع وانتظار المنقذ الانتظار السلبي دون تحريك ساكن من اجل انقاذ انفسنا ..
ففي خضم الجدل في الفكر والنظرية وكذلك حول آلية تطبيق هذه النظريات التي يعتقد البعض ضرورة تطبيقها من اجل العمل الجاد والانقاذ المخلص للشعب العراقي المظلوم وعلى رأسهم "ائتلاف العمل والانقاذ الوطني" الذي تشكل حديثا في العراق والذي قرر خوض غمار المعترك السياسي والانتخابات البرلمانية اواخر عام 2009 وبداية 2010 بعد ان تيقن ان من تصدى لم يستطع تقديم ابسط الخدمات لهذا الشعب المغلوب على امره ..
وقد طرح هذا التشكيل والتنظيم مشاريعه ومناهجه التي يهدف من خلالها الى الاصلاح والانقاذ والتغيير ومن ضمن اولوياته الاهتمام بالايتام وما يخصهم ويشملهم ..
لذا فاجئني احد الكتاب ببعض الكلمات التي عكست الفكر غير الصحيح الذي يستقر في ذهنه عندما قال :
"ايتام العراق ليسوا بحاجة لاحد سوى حاجتهم لمنقذ البشرية ومخلصها عجل الله له الفرج
فمن الثابت لكل الاخوة العراقيين المقيمين في العراق ان كل الاحزاب التي جاءت وتحت اي مسمى كانت قد فشلت فشل ذريع ولم تتمكن من تقديم اي مساعدة بالنسية للايتام كما هو الحال لبقية المجالات ..
شاكر لكم تذكر الايتام الان مع موعد الانتخابات فقط .."

فكان ردي عليه :
ليس من الصحيح ان تحمل هذا الفكر وهذه النظرة تجاه كل الناس وكل من تصدى صادقا للعمل والانقاذ وليس من صفات "ائتلاف العمل والانقاذ الوطني" ان يتذكر الايتام فقط في اوقات الانتخابات بل في كل زمان ومكان وحسب القدرة والاستطاعة لأنك وكما تعرف ليست حقوق الايتام بايديهم ولو كانت بايديهم لما قصروا في ذلك قيد شعرة ، ولكن ذكرنا لهم في هذا الوقت حتى لا تكبر المشكلة ويقع المجتمع في نفس المازق بل لا بد من الانتباه وكما اشرت اخي العزيز الى فشل الذين سبقوا في الانقاذ والعمل المخلص من اجل العراق وابنائه المظلومين...

فعلينا البحث عن البديل الص متوافقين في الفكر مع مخالفينا ..
تقبلوا جميل تحياتي واحترامي الح والاصلح والكفوء .. ( الا وهو المهدي المنتظر) لكن اذا لم يظهر فما هو الحل هل نبقى نذرف الدموع فقط وفقط ام نبحث عن الحل الذي يصلح بنسبة معينة لهذه الفترة ؟؟ ومن الاخطاء الفادحة اننا نبقى نبرر سكوتنا وخضوعنا باعتقادنا غير الصحيح وهو عدم وجود المصلح وعدم وجود الكفوء في هذا الوقت ؟؟ كلا والف كلا فسكوتنا وخضوعنا يعتبر وقوف عن التحرك الايجابي والتكامل المطلوب في سبيل الاستعداد لاستقبال المهدي المنتظر واطروحته العادلة فاذا لم نكن بالمستوى الذي يكفل خدمة الايتام مثلا في هذا الوقت فكيف سنكون على مستو من الفهم لما يراد منا في زمنه المنتظر ..؟
احبتي ينبغي على الانسان ان لا يلدغ من جحر مرتين وعلينا ان لا نقع في نفس المأزق وليكن همنا انقاذ شعبنا حتى وان لم نكن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لمن ندعوا في الانتخابات البرلمانية المقبلة ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قانون الانتخابات وسرقة الأصوات
» الانتخابات بين الشد والجذب .. فما هو دورنا ..
» لماذا يمنع العراقيين في الخارج من الانتخابات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
|| .. بحـــر الدمـوع .. || :: .. •»|[₪ .. الأقــ س ــام الثقـافيـة .. ₪ ]|«• .. :: °• رأي وَ نــقــاش •°-
انتقل الى: