الكل يتحدث عن القائمة المفتوحة والقائمة المغلقة.. ونرى المرجعية وقوى سياسية وتظاهرات واحزاب.. تؤيد (الفائمة المفتوحة).. وتطالب باعتمادها للانتخابات المقبلة.. واخرى تطالب بالقائمة المغلقة.. وهلم جر..
ومن يسمع ذلك يضن ان العراقيين يعلمون من سوف يرشحون للانتخابات المقبلة وتاريخهم واقامتهم وجنسياتهم وتوجهاتهم وتاريخ عوائلهم..؟؟
نعم , لا يمكن بأي حال من ألأحوال الاستهانة بوضرورة اعتمادالقائمة المفتوحة فهي (بالنسبة للناخب العراقي) صفحة بيضاء يكتب عليها ما يريد اما القائمة المغلقة فما هي الا عملية امضاء على ما كُتب داخل هذه القوائم
لكن ذلك لا يمنع من ان يتعرف الناخب العراقي على المرشحين للانتخابات البرلمانية ضمن القوائم الانتخابية
هل لديهم جنسيات اجنبية؟؟
وهل عائلاتهم تقيم داخل العراق مع العوائل العراقية التي سوف تنتخبهم بالداخل لادارة شؤون العراقيين والعراق.. ام انهم من (الاجانب ذوي الاصول العراقية)..
أي مزدوجي الجنسية والعراق بالنسبة لهم (محطة من محطات حياتهم السياسية )؟؟؟
والذين جعلوا (البرلمان العراقي والحكومة العراقية مجموعة متعددي الجنسيات)..
ويمكن ايضاح هذه المعلومات فائقة الأهمية عن المرشحين بالوسائل الاعلامية المختلفة (الصحف والاذاعة والتلفزيون) لتعريف الناخبين من سوف يرشحون ولكي لا يتم (استغفالهم) مرة اخرى.. بترشيح من لا يعرفون جنسيته وهويته وانتماءه واصله وفصله....
تحياتي لكم